نُظمت في العاصمة التونسية، يوم الأحد، مسيرة شعبية دعماً للقضية الفلسطينية، بمشاركة الرابطة التونسية لحقوق الإنسان، الهيئة الوطنية للمحامين، المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية وعدد من الجمعيات المدنية.
وردد المشاركون هتافات داعمة لقافلة “الصمود” الإنسانية التي انطلقت في 9 يونيو من تونس نحو معبر رفح الحدودي، بمشاركة حوالي 1500 مواطن تونسي، في محاولة رمزية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة.
كما طالب المتظاهرون بمواصلة الضغط لتجريم كافة أشكال التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدين أن دعم الشعب الفلسطيني يبقى خياراً ثابتاً لا يقبل المساومة.